5 SIMPLE TECHNIQUES FOR المرأة القارئة

5 Simple Techniques For المرأة القارئة

5 Simple Techniques For المرأة القارئة

Blog Article



سلاح المرأة في علمها وثقافتها ودينها، ولن يتحقق لها ذلك إلا بالقراءة، فهي العامل الأول في الثقافة والعلم.

المرأة نصف المجتمع، لكن المرأة الجميلة هي المجتمع بأكمله.

المرأة القوية هي التي تجيد إخفاء مشاعرها فتحبك حدَّ الجنون، وتجعلك تظن أنك تكرهها، ومتشوقة جدًّا لرؤيتك، ثم إذا ما رأتك أظهرت أنها لا مبالية بوجودك.

المرأة كالغصن الرّطب تميلُ إلى كل جانب مع الرياح، ولكنّها لا تنكسر في العاصفة.

فريد الأنصاري نبذة عن كتاب سيماء المرأة في الإسلام

الجمال يروق العينين، والرقّة تسحر النفس. نِصفُ جمَال الأنثىَ فيْ ردودَ افعالهَا، واحمِرارَ الخَديْن، والتماع العَينينْ، وضيّاع الحديثَ فيْ حركة اليدينّ المُتعانِقتين خَجلاً.

لكن الرجل الذي يَرى أن جذور المرأة عبارة عن تقييد، وأن جذره وحده هو ما يجب أن يحمل المنزل، وأن المرأة هي مجرد أوراق يجب أن تسمع لكلامه وتتمسك فيه، فسيُلاحظ جفاف شجرته التي يُحاول بنائها.

إن المرأة القوية هي التي تعرف كيف توازن بين عقلها وقلبها، فلا تجعل عقلها يطغى فتصبح قاسية، ولا تترك زمام أمرها لقلبها فتصبح تحت ولاية الضعف.

تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ، تأتيهاْ على حينَ فجأةّ وتُرضيهاْ في لحظَة غضَب.

الأنثى لا تريد رجلاً ثرياً أو وسيماً، أو حتى شاعراً هي تريد رجلاً يفهم عينيها إذا حزنت فيشير بيده إلى صدره ويقول هنا وطنك.

ليست اللغة الأدبية طريقاً لتحرير المخيال عند المرأة المثقفة فقط، ولكنها أيضاً الطريق الذي يحرر الجسد الأنثوي من الخنوع الجنساوي الذكوري التفريخي، فالمرأة التي تقرأ الكتب الأدبية الجيدة تتشكل لديها أرضية فلسفية لاستعادة جسدها والتصرف فيه كما يحلو لها، فهو ملكيتها الخاصة المطلقة، لذا تحرره من هيمنة أيديولوجيا الذكورة الاستهلاكية، بهذا المعنى، فالقراءة الأدبية تنقل فلسفياً وسلوكياً جسد المرأة إلى منطقة المساواة الجنسية، المساواة في الرغبة، ومن خلال القراءة تخرج المرأة المثقفة جسدها من مربع "المرأة السهلة" إلى مربع الجسد الأنثوي الذي تتحقق نور فيه الأبعاد الإنسانية والجمالية، فإن الجسد الأنثوي المثقف الذي تحرره لغة الأدب يتعامل بندية مع الجسد الذكوري، إذ تصبح له مقاومة طبيعية لكل أشكال الهيمنة التي يحملها الرجل في عقله والمتراكمة عبر تاريخ الذكورة والعنصرية الجنسية.

لا تحتاج المرأة إلى مستحضرات تجميل لتصبح جميلة، يكفي أن تكون عفوية وصادقة ومليئة بالحب لتكون جميلة.

وفي إطار ما يسميه المؤلف «علم اجتماع الدموع»، يشير لوتز إلى العديد من ظواهر البكاء الحدادي في العالم. فهو إذ يبدو عند بعض الجماعات نوعاً من قطع الروابط الأخيرة مع الموتى، يتحول عند بعضها الآخر إلى مهنة للارتزاق، كما تفعل قبائل الولف السنغالية، حيث يتم استئجار النساء للندب على الموتى.

وفي خطوة جديدة لحل إشكاليات القراء، تفيد الضويان بأن المكتبة أطلقت برنامج «بوصلة»، الذي يجيب على الأسئلة المتعلقة بمواضيع القراءة، وهو برنامج يستضيف مختصين بالقراءة، يجيبون على هذه الأسئلة مساء كل يوم سبت، لمدة ساعة ونصف الساعة، مبينة أن المكتبة تفتح أبوابها أيضاً لأندية القراءة التي لا يجد بعضها مقراً لمناشطه، وذلك نظير رسوم اشتراك، ولمدة عام كامل.

Report this page